تفسير الرؤى والأحلام
جدد إيمانك وقل ::
لا إله إلا الله
خالصًا من قلبك
وصلي على خاتم النبيين وإمام المرسلين وسيد ولد آدم أجمعين
اللهم صلي على نبيك ورسولك محمد وسلم تسليمًا كثيرًا
تفسير الرؤى والأحلام
جدد إيمانك وقل ::
لا إله إلا الله
خالصًا من قلبك
وصلي على خاتم النبيين وإمام المرسلين وسيد ولد آدم أجمعين
اللهم صلي على نبيك ورسولك محمد وسلم تسليمًا كثيرًا
تفسير الرؤى والأحلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تفسير الرؤى والأحلام

فسر رؤياك طبقًا للمنهج الإسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 انتشار الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




انتشار الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: انتشار الاسلام   انتشار الاسلام Emptyالسبت مايو 18, 2013 12:29 pm




السلام عليكم








"المسيحية" في بريطانيا تواجه انهيارًا كارثيًّا.. والإسلام في انتشار
Friday 17 May 2013
مفكرة الاسلام: تحدثت صحيفة بريطانية اليوم الجمعة، عن "اضمحلال" الديانة المسيحية في البلاد أسرع ما كان يُعتقد، بينما تتزايد أعداد المسلمين باستمرار.
وقالت "ديلي تلغراف" إن المسيحية في بريطانيا يمكن أن تواجه انهيارا كارثيا بحسب إحصاءات رسمية تشير إلى أنها تضمحل أسرع مما كان يعتقد بنسبة 50%، مشيرة إلى أن واحدا من كل عشرة أشخاص ممن هم تحت سن الـ25، يدين بالإسلام.
وأضافت الصحيفة أن هناك تحليلا جديدا لإحصاء أجري عام 2011 يوضح أن عقدا من الهجرة الجماعية ساعد في إخفاء حجم تدني الانتساب إلى المسيحية بين السكان البريطانيين، بينما كانت هناك زيادة كبيرة في الإسلام، وخاصة بين الشباب.
وأوضحت أن النتائج الأولية لإحصاء 2011 -الذي نشر العام الماضي- يبين أن إجمالي عدد الناس في إنجلترا وويلز الذين يدينون بالمسيحية تدنى بواقع 4.1 ملايين، أي بنسبة 10%. وفي نفس الوقت زاد عدد المسلمين في إنجلترا وويلز بنسبة 75%.
وأشار الإحصاء إلى أن الشباب الأصغر سنا ابتعدوا عن الدين بالكلية، حيث يصف 6.4 ملايين شخص أنفسهم بأنهم بلا دين، وهذا يعني لأول مرة أن أقلية من الناس سيصفون أنفسهم بأنهم مسيحيون خلال العقد القادم.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




انتشار الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتشار الاسلام   انتشار الاسلام Emptyالسبت مايو 18, 2013 12:34 pm



الإسلام بين الماضي والحاضر

لقد بدأ الإسلام قبل 1400 سنة برجل واحد هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأصبح عدد المسلمين اليوم أكثر من ألف وأربع مئة مليون مسلم!! فما هو سرّ هذا الانتشار المذهل، وماذا تقول الإحصائيات العالمية عن أعداد المسلمين اليوم في العالم؟

يوجد اليوم أكثر من 4200 ديانة في العالم! (1) وتدل الإحصائيات على أن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً بين جميع الأديان في العالم! ففي عام 1999 بلغ عدد المسلمين في العالم 1200 مليون مسلم (2).

إن الإسلام ينتشر اليوم في جميع قارات العالم، فقد بلغ عدد المسلمين في عام 1997 في القارات الست (3):

في آسيا 780 مليون.

في أفريقيا 308 مليون.

في أوروبا 32 مليون.

في أمريكا 7 مليون.

في أستراليا 385 ألف.

تطور نسبة المسلمين في العالم

كان عدد المسلمين في العالم عام 1900 أقل من نصف عدد المسيحيين، ولكن في عام 2025 سوف يصبح عدد المسلمين أكبر من عدد المسيحيين بسبب النمو الكبير للديانة الإسلامية (4).

ففي عام 1900 بلغت نسبة المسلمين في العالم 12.4 % ، أما المسيحية فقد بلغت نسبتها 26.9 % .

وفي عام 1980 بلغت نسبة المسلمين في العالم 16.5 % ، أما المسيحية فقد بلغت نسبتها 30 % .

وفي عام 2000 بلغت نسبة المسلمين في العالم 19.2 % ، أما المسيحية فقد بلغت نسبتها 29.9 % .

أما في عام 2025 سوف تبلغ نسبة المسلمين في العالم 30 % ، أما المسيحية فستكون نسبتها 25 % .

من هنا نستنتج أن الإسلام ينمو كل سنة بنسبة 2.9 بالمئة، وهذه أعلى نسبة للنمو في العالم! (5).

كيف تحدث النبي الكريم عن هذا الأمر؟

هنالك معجزة نبوية مذهلة تحدث من خلالها الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام وبين أن الإسلام سينتشر في جميع أجزاء الأرض. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيبلغ هذا الأمر – أي الإسلام - ما بلغ الليل والنهار).

ومعنى ذلك أن كل منطقة من الأرض يصلها الليل والنهار سوف يبلغها الإسلام، وهذا ما حدث فعلاً لأن جميع الدول اليوم فيها مسلمون.

وإذا تذكرنا بأن هذا الحديث قد نطق به النبي الكريم في مرحلة ضعف المسلمين وقلة عددهم، في ظروف لم يكن أحد يتوقع أن الإسلام سينتشر في بقاع الأرض كافة ندرك عندها عظمة المعجزة. لقد جاء هذا الحديث الشريف ليواسي المؤمنين على ضعفهم وقلة عددهم، ولو أن محمداً صلى الله عليه وسلم لم يكن رسولاً من عند الله لما تجرّأ أن يخبر أصحابه بأن الإسلام سينتشر في كافة أنحاء الأرض، إذ كيف يضمن ذلك؟

ولكن الله تعالى الذي يعلم الغيب هو الذي أخبره بهذه الحقيقة ليحدث بها أصحابه قبل ألف وأربع مئة سنة، ولتكون بشرى نصر بالنسبة إليهم، ولتكون دليلاً على نبوّته في هذا العصر!

ومن دلائل هذه المعجزة أن النبي الكريم قرن بين انتشار الإسلام وبين الليل والنهار، وهذه المقارنة دقيقة وصحيحة. فكما أن الليل والنهار يبلغ كل نقطة من نقاط الكرة الأرضية، كذلك فإن الإسلام قد بلغ كل نقطة على سطح الأرض، وهذا ما لا يمكن تخيله في ذلك الزمن.

مع ملاحظة أنه لم يكن أحد يعلم حدود الليل والنهار، ولم يكن أحد يعلم أن الأرض كروية، ولم يكن أحد يتوقع أن الإسلام سينتشر في جميع دول العالم. ولذلك يمكن القول بأن هذا الحديث يمثل معجزة علمية للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم.

كيف تحدث القرآن عن هذا الأمر؟

يقول تعالى: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [الصف: 8-9]. وتأمل معي كلمة (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)، ألا تدل على أن الإسلام سيكون الديانة الأولى في العالم؟ وهذا ما سيحدث قريباً إن شاء الله تعالى.

فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو الدين الأول من حيث العدد على مستوى العالم، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة، بل هي أرقام حقيقية لا ريب فيها. هذه الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه الإحصائيات.

ـــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل

www.kaheel7.com

1- www.adherents.com

2- CAIR (Council on American-Islamic relations) 1999.

3- Britannica Yearbook, 1997.

4- Muslim Population Statistics, www.muslim-canada.org.

5- Sato Tsugitaka, Muslim Societies, Routledge,UK, 2004


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




انتشار الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتشار الاسلام   انتشار الاسلام Emptyالإثنين مايو 20, 2013 12:36 pm



الإسلام يحظى بمزيد من الاعتبار في ألمانيا
ترجمة: مصطفى مهدي
مترجم الألوكة من اللغة الإنجليزية
المصدر: موقع dw



تُعتبَر "بريمن" ثالث الولايات الألمانية التي تعترِف بالجمعيات الإسلامية باعتبارها مجالسَ دينيَّة رسمية، فالعطلات والجِنازات والرعاية سوف تنظِّمها الاتفاقات الحكومية، ومن المحتمل أن تَتَّبع هذه الإجراءات بعض الولايات الأخرى.



بالنسبة لـ"إيرول برولو"، المتحدِّث باسم مجلس التنسيق لمسلمي ألمانيا، فإن توقيع العقد مع مدينة ولاية بريمن اعتبِر "يومًا للبهجة"، لقد تَمَّ الاعتراف بثلاث جمعيات إسلامية باعتبارها كِيانات دينية، وتعليقًا على هذا قال "برولو": "ذلك يُرسِل إشارة واضحة بأن الإسلام ينتمي لألمانيا".



فقد عقَدت "هامبورج" اتفاقًا مُماثلاً نوفمبر الماضي، بينما اعترفت ولاية "هيس" رسميًّا بجمعيتين إسلاميتين، وسمحتْ لهما بتقديم الفصول الدراسية الدينية التابِعة لهما بالمدارس في شهر ديسمبر.



لقد توقَّفت العلاقات بين الولايات الألمانية والجمعيات الإسلامية لعقود حتى جاءت الانفراجة في عام 2010، فقد نظَّمت الجمعيات الكبيرة، مِثل: الاتحاد التركي الإسلامي للشؤون الدينية (DITIB)، وجمعية المراكز الثقافية الإسلامية (VIKZ) حملات لمُدد زمنيَّة طويلة؛ ليتمَّ الاعتراف بها رسميًّا ككِيانات دينيَّة.



وضمن امتيازات أخرى، فقد منح هذا الوضع المجتمعات حقَّ تقديم دروسها الدينية في المدارس، ولكن لفترة طويلة قاومت الحكومات جميع الطلبات التي تم التقدم بها، وهذا على أساس أن هذه الجمعيات لا تلبِّي الشروط القانونية والهيكلية المسبَقة، ومن أجل الاستمرار في تقديم الدروس الإسلامية وإنشاء الأستاذية في أصول الدين الإسلامي بالجامعات تم إنشاء "المجالس الاستشاريَّة"، والتي تضُم ممثِّلي حكومات الدولة، وهذه اللِّجان تحل موضِع الجمعيات الدينية المعترَف بها، وتوافِق على المناصب التعليميَّة.



الاعتراف بالأعياد الإسلامية:

لقد بلَغت "هامبورج" و"بريمن" و"هيس" جميعهم درجةً أبعد، بالرغم من كون ذلك من خلال طرق مختلفة، ففي المدينتين تم الاعتراف بثلاثة من الاحتفالات الإسلاميَّة الآن، باعتبارها أعيادًا دينيَّة، وذلك يعني أن أطفال المدارس والموظفين يمكنهم الحصول على عطلة هذا اليوم إذا أرادوا ذلك، ويمكن للكِيانات الدينية المعترَف بها رسميًّا ممارسة الإرشاد الديني للمسلمين في الإصلاحيات والمستشفيات والمؤسسات العامة الأخرى، وعلاوة على ذلك فالمسلمون مسموح لهم في إطار قانوني محدد أن يبنوا المساجد، وأن يدفنوا موتاهم من خلال شعائرهم الدينية الخاصة؛ أي: دون وضْعهم في صناديق دفن الموتى.



ففي المقام الأول تجمَع الاتفاقات الحكومية وتُجمِل عددًا من الإجراءات التي تم تطبيقها لسنوات عديدة، ستغيِّر القليل في الحياة اليومية لكل مسلم من قرابة 130 ألف مسلم في هامبورج و40 ألف في بريمن، وبالرغم من ذلك فبالنسبة لـ"بورلو" تُعتبَر الاتفاقات أكثر من مجرد رمزٍ، فعلى سبيل المثال، فقد منحت اللائحة الجديدة للأعياد الإسلامية حرية كاملة جديدة للمسلمين حسب قوله، وقال: "لم تعُد يتم تحديدها طبقًا لقرار السلطات أو المدارس أو أصحاب العمل" وأضاف: "أصبح للمسلمين الآن حقًّا قانونيًّا في الحصول على عطلة".



الهدف الأساسي: الفصول الدراسية الدينية:

تعتبر فصول الدروس الدينية بالغة الأهمية بالنسبة للجمعيات الإسلامية، إلا أن الاتفاقيات التي أُبرِمت في هامبورج وبريمن لم تُحقِّق الكثير من المزايا تُجاه هذا الأمر، ففي بريمن لا تعتبر فصول التربية الدينية فصولاً دراسية إلزامية في المدارس، بينما في هامبورج تُعتبر الفصول الدراسية الدينية دروسًا عامة، وتُناقِش مختلف المعتقدات، ولذلك السبب يضع المسلمون آمالهم في وقوع تطوُّرات في "هيس" حيث يعيش أكثر من 10% من مسلمي ألمانيا، ففي تلك الولاية حصل الفرع الإقليمي للاتحاد التركي الإسلامي للشؤون الدينية (DITIB) وإحدى الجمعيات الأخرى على تصريحٍ لتقديم أحد الفصول الدراسية الدينية الموجّهة لمُعتقدِهم.



وطبقًا لتصريحات "بورلو"، فإن المسلمين يأمُلون أن اتفاق "هيس" يمكن أن يقدِّم منصَّة للانطلاق تُجاه "شمال راين ويستفاليا"، حيث يعيش نحو 1،3 مليون مسلم، يوجد هناك دروس دينية إسلامية بدأت عام 2012 إلا أنه لا تزال قيد تصرُّف إحدى اللجان الاستشارية.



قال "بورلو": إن الاتحاد التركي الإسلامي للشؤون الدينية، وجمعية المراكز الثقافية الإسلامية، والجمعيات الإسلامية الأخرى - ترى أن هذا مجرد حلٍّ مؤقت، ويريدون حكومة ولاية شمال راين وستفاليا أن تعترِف بهم ككِيانات دينية رسمية، وأن يتم بعد ذلك تقديم الدروس الدينية دون تدخُّل من الولاية.



وتعليقًا على هذا يقول "هينريك دي فال" الخبير القانوني: "إذا قالت بريمن وهامبورج: إن الاتحاد التركي للشؤون الإسلامية هيئة دينيَّة، فسيكون من الصعب بالنسبة لولاية شمال الراين ويستفاليا أن تقول: إنها تَعتبِرها إحداها".



مزيد من الدعم الحكومي:

الإجراءات الجديدة في الولايات الثلاث لا تَمنح المسلمين الحالةَ نفسها التي تمنحها للكنائس النصرانيَّة، فالكِيانات الإسلامية لا تزال مُستثناة من الامتيازات، مثل: ضرائب الكنائس، ومهمات الخِدمة المدنية، وبالرغم من ذلك فإن المتحدِّث باسم الاتحاد التركي للشؤون الإسلامية "بكير ألبوجا" أكَّد أن المسلمين يأمُلون أن الاتفاقات الجديدة سوف تمنح الجمعيات الإسلامية الحصول على المزيد من المال العام؛ لدعم أنشطتها، والتي تقوم في المقام الأول على أساس الأعمال التطوُّعيَّة، وهذا في ظلِّ وجود بعض الخِدمات التكامليَّة والتعليمية - بالإضافة لتدريب مفوضي حوار الأديان - والتي تُدعَّم بالفعل بالمال العام.



وفي هذا قال "ألبوجا": "نحن نقوم بعملٍ جيد بالفعل"، وأضاف قائلاً: "ولكن يجب أن يُضمن ويُدعَم، ليس فقط من خلال رسوم العضوية، والتي لا تكفي للتوسُّع في هذا العمل وجعله متعدِّد الجوانب".



ومن الناحية الأخرى، فإن الجمعيات الإسلامية لا تستطيع أن تستفيد من المعونات الحكومية لرياض الأطفال والخِدمات الاجتماعية؛ وهذا لأنها ليس لها نشاطٌ في تلك المساحات، وتعليقًا على هذا قال "دي فال": "بالطبع، يمكن أن يبدأ التساؤل عن المعاملة المتساوية للهيئات الإسلامية فقط، في حالة أن بدأ المسلمون في تشغيلِ المزيد من الجمعيات الخيريَّة والدينية، مِثل: الهيئات التابعة للكنائس".



من المتوقَّع أن يتَّبِع العديد من الولايات الألمانية نموذج "بريمن" و"هامبورج" و"هيس"، وأن تَعترِف بالجمعيات الدينية المستقِلة، ويعتقد "ألبوجا" أنه من المحتمل أن يتم عقْد اتفاقيات مماثِلة في ولايات راينلاند البلاطينية وسارلاند وبادن فورمتبيرغ وسكسكونيا السفلى، وقد صرَّح "بورلو" بأن هناك مفاوضات يتم مناقشتها حاليًّا.



النص الأصلي:


Islam takes another step to German recognition

Bremen is the third German state to recognize Islamic organizations as official religious bodies. Holidays, funerals and pastoral care will be regulated by state contracts. Other states will likely follow suit.


For Erol Pürlü, spokesman for the German Muslim coordination council, the signing of the contract with the city-state of Bremen marked a "day of joy". Three Muslim associations were officially recognized as religious bodies. "That sends a clear signal that Islam belongs to Germany," said Pürlü.


Bremen is the third German state to confer this status on Islamic organizations. Hamburg made a similar agreement last November, while Hesse officially recognized two Islamic organizations and allowed them to offer their own religious classes in schools in December.


The relationship between German states and Muslim associations had been stalled for decades until the breakthrough came in 2010. Large organizations like the Turkish-Islamic Union for Religious Affairs (DITIB) and the Association of Islamic Cultural Centers (VIKZ) had been campaigning to be recognized as religious bodies for a long time.


Erol Pürlü said the contract with Bremen marked a 'day of joy'

Among other privileges, the status gave communities the right to offer their own religion classes in schools. But for a long time the state governments resisted all applications, on the grounds that the associations did not fulfill all the legal and structural preconditions. In order to still offer Islamic lessons and create Islamic theological professorships at universities, "advisory councils" were created, on which sit representatives of the state governments. These committees take the place of a recognized religious organization and approve teaching appointments.


Islamic holidays recognized

Now Hamburg, Bremen and Hesse have all gone one step further, though in different ways. In the two city-states, three different Islamic celebrations are now recognized religious holidays. That means school children and employees can take the day off if they want. Officially recognized religious bodies also have the right to minister to Muslims in prisons, hospitals and other public institutions. Also, Muslims are allowed - within certain legal constraints - to build Mosques and bury their dead by their own religious rites - in other words, without a coffin.


Essentially, the state contracts merely bring together and summarize a number of regulations that have been in practise for many years. Little will change in the everyday lives of the approximately 130,000 Muslims in Hamburg and the 40,000 in Bremen. And yet for Pürlü, the contracts are more than just a symbol. The new holidays regulation, for instance, has given the Muslims a whole new freedom, he explains. "It is no longer decided at the discretion of the authorities or the schools or the employers," he said. "Muslims now have a legal right to a holiday."


Muslim associations want the right to introduce classes

The main aim: religion classes

The religion classes are particularly important for the Muslim associations, but the contracts made out in Hamburg and Bremen do not bring many particular advantages in this regard. In Bremen, religion is not an obligatory class in schools, while in Hamburg religion classes are general and address different faiths. For that reason, Muslims are putting their hopes in developments in Hesse, where more than 10 percent of Germany's Muslims live. In that state, the regional DITIB and one other organization are now authorized to introduce one religious class orientated to their faith.


According to Pürlü, Muslims are hoping that the Hesse contract will offer a springboard to North Rhine-Westphalia, where some 1.3 million Muslims live. There is already an Islam-oriented religious class there, which began in 2012, but it is still under the remit of an advisory committee. But DITIB and VIKZ and other Islamic organizations see this as just a temporary solution, says Pürlü. They want the NRW state government to recognize them as official religious bodies and then introduce religious classes without state intervention.


"If Bremen and Hamburg say the DITIB is a religious body, then it will certainly be more difficult for the NRW government to say it isn't one," said legal expert Heinrich de Wall.


Alboga hopes that Muslim charities will get state subsidies

More state subsidy

The new regulations in the three states do not give the Muslim organizations the same status as the Christian churches. Muslim bodies remain excluded from privileges like church taxes or civil service duties. Nevertheless, DITIB spokesman Bekir Alboga is hoping the new contracts will give the Muslim associations access to more public money to support their work, which is mainly done on a voluntary basis. Certain integration and further education services, as well as the training of inter-religious dialogue commissioners are already supported with public money.


"We really do good work," said Alboga. "But it has to be guaranteed and supported, not just through membership fees, which aren't enough to expand this work and make it more multi-faceted."


On the other hand, Muslim organizations cannot profit from state subsidies for kindergartens and social services, because they don't work in those areas. "Of course, equal treatment for the Islamic bodies would only come into question if the Muslims began operating more charitable and deaconal organizations, like the church-affiliated bodies Diakonie and Caritas," said de Wall.


More German states are expected to follow the example of Bremen, Hamburg, and Hesse and recognize individual religious organizations. Alboga believes that similar contracts are likely in Rhineland-Palatinate, Saarland, Baden-Württemberg, and Lower Saxony. Pürlü said that some negotiations are already under way, though he declined to say in which states.

رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Translations/0/54492/#ixzz2TvEfNfGx


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




انتشار الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتشار الاسلام   انتشار الاسلام Emptyالإثنين مايو 20, 2013 12:40 pm




برلين: قررت الحكومة الألمانية السماح بتدريس مادة الدين الإسلامي في مدارسها؛ استجابة لتوصيات ممثلي الجاليات الإسلامية في ألمانيا، وإدارة المجلس الإسلامي الأعلى، إضافة إلى ممثلي المؤسسات الألمانية الحكومية، بشأن تدريس الدين الإسلامي في المدارس الألمانية – تلك التوصيات التي تمت صياغتها من قِبَل أربع لجان تابعة لتلك الجهات.

وعقد مسؤولون في الحكومة الألمانية مع مسؤولين مسلمين - خلال انعقاد المؤتمر الألماني الإسلامي الثالث في برلين، بحضور وزير الداخلية "وولفغانغ شويبلي" -: اتفاقًا يقضي بالموافقة على تدريس الدين الإسلامي في المدارس الألمانية باللغة الألمانية.

وقد اتفق المشاركون في المؤتمر على احترام المسلمين "للقيم التي يتضمنها الدستور الألماني" غير أن الجانب الإسلامي رفض - خلال المؤتمر - الالتزام باحترام نظام القيم الألمانية وتقبلها".

وأشار وزير الداخلية الألماني - في ختام المؤتمر - إلى وجود آفاق ومواطن كبيرة لنشوء سوء الفهم بين المسلمين المقيمين، وبين غالبية المجتمع الألماني، الأمر الذي اتضح بعد احتراق منزل تركي في مدينة "لودفيغسهافين" الألمانية، في شهر فبراير الماضي؛ حيث برزت مواطن سوء فهم كبيرة بين المسلمين الأتراك والمواطنين الألمان، في تلك المدينة وغيرها من المدن الأخرى.

ونوه الوزير إلى أهمية الحوار بين المسلمين في ألمانيا والجهات الحكومية من جهة، والمجتمع من جهة أخرى، مبينًا أن الحوار يحتاج إلى وقت طويل.

واعترف الوزير بأنه لم يتسنَّ خلال المؤتمر تحقيق اتفاق وإجماع مشترك على كافة الأمور، بل إنه مازالت توجد خلافات في وجهات النظر حول مسائل كثيرة.

وأجمع أعضاء المؤتمر على أن المساجد تلعب دورًا كبيرًا في دمج المسلمين المقيمين في المجتمع الألماني، وأنه من الضروري أن تتوقف وسائل الإعلام الألمانية عن إظهار الإسلام في مكان لا يليق به.

رابط الموضوع: http://www.alukah.net/World_Muslims/0/2065/#ixzz2TvFbEHR5



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




انتشار الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتشار الاسلام   انتشار الاسلام Emptyالإثنين مايو 20, 2013 12:41 pm





خبر مترجم من اللغة الفرنسية.

ذكر موقع "أون إسلام" أن نادي "بايرن ميونيخ" الألماني قد وافق على بناء مسجد صغير في ملعب "أليانز أرينا"، وذلك بناءً على طلب لاعب الوسط الفرنسي "فرانك ريبيري".



ووفقًا للموقع فإن هذه المسجد بني للاعبين والمشجعين المسلمين، وسيتحمل النادي 85% من تكلفته والباقي يتحمله اللاعبون والمشجعون المسلمون، وإذا تأكدت هذه المعلومات بشأن هذا المسجد، فإن نادي "بايرن" الرياضي لن يكون الأول في هذا الشأن؛ فقد قام قبله نادي "نيوكاسل" بإنشاء مسجد.



يُذكر أن اللاعب الدولي الفرنسي "ريبيري" قد اعتنق الإسلام عام 2006، واحترف في نادي "بايرن" في عام 2007، ويعد لاعبًا أساسيًّا في الفريق؛ المصدر: شبكة الألوكة.

يرجى الإشارة إلى المصدر عند نقل الخبر - شبكة الألوكة.


الخبر من مصدره الأصلي:



Avec Ribery, le Bayern de Munich se construit une mosquée



Le Bayern de Munich aurait accepté de construire une petite mosquée au sein du stade Allianz Arena à la demande du milieu de terrain Franck Ribery, rapporte le site anglophone Onislam.



L’international français, converti à l’islam en 2006, évolue dans le club de football allemand depuis 2007. Il est un des piliers du Bayern de Munich qui vient d’être sacré champion d’Allemagne.



Selon Onislam, la future mosquée de ce stade, située au nord de Munich, servira aux joueurs et aux supporters de confession musulmane. Sa construction sera prise en charge à 85 % par le club. Les 15 % restants resteront à la charge des joueurs et supporteurs musulmans.



Si l'information se confirme, le Bayern de Munich ne sera pas le premier club de foot à construire une mosquée. Avant lui, le club anglais New Castle United a mis en place une salle de prière pour ses joueurs musulmans.

رابط الموضوع: http://www.alukah.net/World_Muslims/0/54743/#ixzz2TvG4aO8e


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتشار الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  بدأ ربي برفع وعز الاسلام مرة اخرى
»  رؤيا شجرة الاسلام وشجرة النصرانية
» الاسلام سوف يدمر كل الحضارات والاديان الاخرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تفسير الرؤى والأحلام :: النـــــقــــــاشـــــــــات الحــــــــرة-
انتقل الى: