تفسير الرؤى والأحلام
جدد إيمانك وقل ::
لا إله إلا الله
خالصًا من قلبك
وصلي على خاتم النبيين وإمام المرسلين وسيد ولد آدم أجمعين
اللهم صلي على نبيك ورسولك محمد وسلم تسليمًا كثيرًا
تفسير الرؤى والأحلام
جدد إيمانك وقل ::
لا إله إلا الله
خالصًا من قلبك
وصلي على خاتم النبيين وإمام المرسلين وسيد ولد آدم أجمعين
اللهم صلي على نبيك ورسولك محمد وسلم تسليمًا كثيرًا
تفسير الرؤى والأحلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تفسير الرؤى والأحلام

فسر رؤياك طبقًا للمنهج الإسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... } رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زياد

زياد


عدد المساهمات : 103
نقاط : 40093
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 23/06/2013

تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... }  رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD Empty
مُساهمةموضوع: تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... } رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD   تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... }  رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD Emptyالخميس نوفمبر 28, 2013 11:14 am


تأملات في قوله تعالى
﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا ﴾ [الأنعام: 122]


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.



وبعد:

فإن الله أنزل هذا القرآن العظيم لتدبره والعمل به، فقال سبحانه: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29]. وعملاً بهذه الآية الكريمة لنستمع إلى آية من كتاب الله ونتدبر ما فيها من العظات والعبر، قال تعالى: ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأنعام: 122].


قال ابن كثير- رحمه الله -:

"هذا مثل ضربه الله تعالى للمؤمن الذي كان ميتاً أي في الضلالة هالكاً حائراً فأحياه الله، أي: أحيا قلبه بالإيمان، وهداه ووفقه لاتباع رسله، وجعل له نوراً يمشي به في الناس، أي: يهتدي كيف يسلك وكيف يتصرف به، والنور هو القرآن وقيل الإسلام، وكلاهما صحيح".


قوله: ﴿ كَمَنْ مَثَلُهُ ﴾: أي الجهالات، والأهواء، والضلالات المتفرقة ﴿ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ﴾: أي: لا يهتدي إلى منقذ ولا مخلص مما هو فيه، روى الإمام أحمد في مسنده من حديث عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: "إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ خَلَقَ خَلْقَهُ فِي ظُلْمَةٍ، ثُمَّ أَلْقَى عَلَيْهِمْ مِنْ نُورِهِ، فَمَنْ أَصَابَهُ ذَلِكَ النُّورُ اهْتَدَى، وَمَنْ أَخْطَأَهُ ضَلَّ"[1]. كما قال تعالى: ﴿ اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آَمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ ﴾ [البقرة: 257]. وكما قال تعالى: ﴿ وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ * وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُ * وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ * وَمَا يَسْتَوِي الْأَحْيَاءُ وَلَا الْأَمْوَاتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشَاءُ وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ ﴾ [فاطر: 19 - 22].


قيل: المراد بهذا المثل: رجلان معنيَّان؛ عمر بن الخطاب، وهو الذي كان ميتاً فأحياه الله، وجعل له نوراً يمشي به في الناس، وقيل: عمار بن ياسر، وأما الذي في الظلمات ليس بخارج منها أبو جهل عمرو بن هشام لعنه الله، والصحيح: أن الآية عامة يدخل فيها كل مؤمن وكافر[2]. اهـ.


ومن فوائد الآية الكريمة:

1- إن هذا النور الذي يحصل عليه المؤمن إنما هو نور الإيمان والطاعة، قال تعالى: ﴿ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ ﴾ [الزمر: 22] وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحديد: 28].


2- إن هذا النور يُحرَم منه المنافق والكافر لكفرهم وإجرامهم، قال تعالى: ﴿ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ﴾ [الأنعام: 122]. وقال تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ ﴾ [النور: 40]. وقال تعالى: ﴿ يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آَمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا ﴾ [الحديد: 13].


3- إن هذا النور الذي يعطيه الله للمؤمن ليس خاصًّا بالدنيا، بل هو في الدنيا، وفي قبره، ويوم القيامة، قال تعالى: ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ ﴾ [الأنعام: 122].


روى الإمام أحمد في مسنده من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه - أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: "إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ مَمْلُوءَةٌ ظُلْمَةً عَلَى أَهْلِهَا، وَإِنَّ اللَّهَ - تبارك وتعالى - يُنَوِّرُهَا بِصَلَاتِي عَلَيْهِمْ"[3]. قال تعالى: ﴿ يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [الحديد: 12].


روى الطبراني في معجمه الكبير من حديث عبدالله ابن مسعود- رضي الله عنه - أن النبي- صلى الله عليه وسلم - عندما ذكر حال المؤمنين يوم القيامة قال: "فَيُعْطِيهِمْ نُورَهُمْ عَلَى قَدْرِ أَعْمَالِهِمْ، فَمِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورَهُ مِثْلَ الْجَبَلِ الْعَظِيمِ يَسْعَى بَيْنَ يَدَيْهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورَهُ أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ، وَمِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورًا مِثْلَ النَّخْلَةِ بِيَمِينِهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورًا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ، حَتَّى يَكُونَ رَجُلًا يُعْطَى نُورَهُ عَلَى إِبْهَامِ قَدَمِهِ يُضِيءُ مَرَّةً وَيَفِيءُ مَرَّةً، فَإِذَا أَضَاءَ قَدَّمَ قَدَمَهُ فَمَشَى، وَإِذَا طَفِئَ قَامَ، قَالَ: وَالرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ أَمَامَهُمْ حَتَّى يَمُرَّ فِي النَّارِ فَيَبْقَى أَثَرُهُ كَحَدِّ السَّيْفِ دَحْضُ مَزِلَّةٍ، قَالَ: وَيَقُولُ: مُرُّوا، فَيَمُرُّونَ عَلَى قَدْرِ نُورِهِمْ، مِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَطَرْفِ الْعَيْنِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَالْبَرْقِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَالسَّحَابِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَانْقِضَاضِ الْكَوْكَبِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَالرِّيحِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَشَدِّ الفَرَسِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَشَدِّ الرَّجُلِ، حَتَّى يَمُرَّ الَّذِي أُعْطِيَ نُورَهُ عَلَى إِبْهَامِ قَدَمَيْهِ يَحْبُو عَلَى وَجْهِهِ وَيَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ، تَخِرُّ رِجْلٌ، وَتَعْلَقُ رِجْلٌ، وَيُصِيبُ جَوَانِبَهُ النَّارُ، فَلَا يَزَالُ كَذَلِكَ حَتَّى يَخْلُصَ..." الحديث[4].


4- أن القرآن نور، والسنة نور، والصلاة نور، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174]. وقال تعالى: ﴿ فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الأعراف: 157].


روى مسلم في صحيحه من حديث أبي مالك الأشعري- رضي الله عنه - أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: "الطُّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ، أَوْ تَمْلَأُ مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبَايِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا"[5].


5- إن الله تعالى هو نور السماوات والأرض وما فيها، ويهب نوره لمن يشاء، قال تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ [النور: 35]. وقال تعالى: ﴿ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ﴾ [النور: 35].


وقال تعالى: ﴿ وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا ﴾ [الزمر: 69]. فإذا جاء تبارك وتعالى يوم القيامة للفصل بين عباده أشرقت بنوره الأرض، وليس إشراقها يومئذ بشمس ولا قمر، فإن الشمس تُكَوَّرُ، والقمر يُخسَفُ، ويذهب نورهما[6].


قال ابن القيم - رحمه الله -:

"وهذه الظلمات ضد الأنوار التي يتقلب فيها المؤمن، فإن نور الإيمان في قلبه، ومدخله نور، ومخرجه نور، وعلمه نور، ومشيته في الناس نور، وكلامه نور، ومصيره إلى نور، والكافر بالضد، ولما كان النور من أسمائه الحسنى وصفاته كان دينه نوراً، ورسوله نوراً، وكلامه نوراً، وداره نوراً يتلألأ، والنور يتوقد في قلوب عباده المؤمنين ويجري على ألسنتهم، ويظهر على وجوههم، وكذلك لما كان الإيمان واسمه المؤمن لم يعطه إلا أحب خلقه إليه، وكذلك الإحسان صفته وهو يحب المحسنين وهو الذي جعل من يحبه من خلقه كذلك، وأعطاه من هذه الصفات ما شاء وأمسكها عمن يبغضه وجعله على أضدادها، فهذا عدله وذلك فضله والله ذو الفضل العظيم"[7].


وفي الصحيحين من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي- صلى الله عليه وسلم -: إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ قَالَ: "اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ"[8].


6- أن المؤمن كلما ازداد من الأعمال الصالحة والطاعات والقربات كان نوره أعظم، روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي- صلى الله عليه وسلم - كان يدعو في صلاته بالليل فيقول: "اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا وَفِي بَصَرِي نُورًا وَفِي سَمْعِي نُورًا وَعَنْ يَمِينِي نُورًا وَعَنْ يَسَارِي نُورًا، وَفَوْقِي نُورًا وَتَحْتِي نُورًا وَأَمَامِي نُورًا وَخَلْفِي نُورًا وَاجْعَلْ لِي نُورًا"[9]. وفي رواية لمسلم: "وأَعْطِنِي نُورًا"[10].


7- أن النور صفة من صفات الله تعالى، روى مسلم في صحيحه من حديث أبي موسى الأشعري أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: "حِجَابُهُ النُّورُ"[11].


"وهذا النور لا يمكن التعبير عنه إلا بمثل هذه العبارة النبوية المؤدية للمعنى العظيم، وأنه لا تُطيقُ المخلوقات كلها الثبوت لنور وجهه لو تَبَدَّى لها، ولولا أن أهل دار القرار يعطيهم الرب حياة كاملة ويعينهم على ذلك لما تمكنوا من رؤية الرب العظيم، وجميع الأنوار في السماوات العلوية كلها من نوره، بل نور جنات النعيم - التي عرضها السماوات والأرض وسعتها لا يعلمه إلا الله - من نوره، فنور العرش، والكرسي، والجنات من نوره، فضلاً عن نور الشمس، والقمر، والكواكب"[12].


والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

[1] (11/220) برقم 6644 وقال محققوه إسناده صحيح.

[2] تفسير ابن كثير (6/159-160).

[3] (15/14) برقم 9037 وقال محققوه إسناده صحيح على شرط الشيخين.

[4] جزء من حديث (9/357-358) برقم 9763 ذكره الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (4/365-367) بطوله وعزاه لإسحاق بن راهويه في مسنده وقال هذا إسناد صحيح متصل رجاله ثقات، وحسنه شيخنا د. سعد الحميد في مختصر استدراك الحافظ الذهبي على مستدرك الحاكم (7/3543-3549) برقم 1174.

[5] برقم 223.

[6] الوابل الصيب لابن القيم ص117.

[7] شفاء العليل لابن القيم (1/105).

[8] برقم 6317 وصحيح مسلم برقم 769.

[9] برقم 6316 وصحيح مسلم برقم 763.

[10] برقم 763.

[11] برقم 179.

[12] فتح الرحيم الملك العلّام للشيخ عبدالرحمن السِّعدي (ص66 - 67).


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاديلاك




عدد المساهمات : 17
نقاط : 38242
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 05/12/2013

تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... }  رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... } رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD   تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... }  رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD Emptyالإثنين فبراير 24, 2014 5:21 pm

اللهم أبدل سيئتنا حسنات وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة وارزقنا اليقين .وجزاكم المولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات في قوله تعالى: { أومن كان ميتا فأحييناه... } رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/63174/#ixzz2lvxxK5sD
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تفسير الرؤى والأحلام :: في رحاب القرآن والسُنة الشريفة-
انتقل الى: