السلام عليكم \
ارجو من الله ان تستطيعو تعبيرها جميعا لحيرتي في فهمها
اول هذه الرؤي
كنت مضطجع وغفوت فرايت اني بمسجد اجلس وامامي باب الخروج واتي رسول الله عن يميني وانا كنت قدا هممت ورفعت يدي بتكبيرة الصلاه
واشار الي وقال وانت
وكانت تعني (تعالا مع الجيش يعني لنحارب او نجاهد او شيء كهذا او تعالا معنا لا اعرف ) وخرج من المسجد يتبعه اناس اظنهم الصحابه ولم اري سلاح في ايديهم فخففت مسرعا في صلاتي ولحقت بهم
الثانيه
ورايت كانني امام اصلي بالناس لكني تاخرت ولما حضرت للمسجد كانو يصلون وصلي بهم رجل لا يعرف القراءة جيدا فلما راني رجل كان من خلف الصفوف وكانه القائم علي المسجد قال لم تاخرت واذا بالامام يتنحي وكانه علم انني اتيت فترك لي الامامه
فقلت للرجل في الخلف اين وصل في القراءة واخذت اقلب في صفحات المصحف فقال افتح علي صفحه 244
وقمت من النوم ووجدت انها الايه من سورة يوسف
واذن مؤذن ايته العير انكم لسارقون
الثالثه
كان لي زوجه ثانيه وتصيح بالفاظ سيئة وتسب في زوجتي الاولي في الشارع ونسيب لي مار بالطريق
واذا بي ابحث عن قط فارمي عليه شيء مثل شريحه من الصفيح بعرض الكف فتقطع رقبته كلذبح ويموت دون ان يتلوي وجسمه اكبر من قط وجلده جلد مثل المشمع المطبوع الذي يوضع علي طاولات الطعام او كجلد الثعبان ولكن ناعم وهيئته غريبه ومات
ثم في اليوم التالي اري انني ابحث عن شيء وكاني ببيتي وهو بيت لا اعرفه فالواقع لكنه مكاني في الحلم
انزل الي الارض في الحجره علي ركبتي واطئطي راسي فاجد قطتان صغيرتان نائمتان ملفوف جسمها حول بعض كما تنام القطط
واتركهما وارفع غطاء السرير وانزل تحته بنصف جسمي فياتي ولدي ليركب علي ظهري يلاعبني
فاجد قطتان اخريان نائمتان ايضا تحت السرير كلها قطط صغيره
وانا اسند يدي حتي لا اسقط لما ركب ولدي علي ظهري فاسند يدي علي واحده فتستيقظ وتحاول التملص من يدي واظن انها ستعض ولكن لم تفعل وقاومت ضغطي عليها ولم تفعل شيء